ملخص الاثنين من مسلسل جودا اكبر
جلال يترك حصانة فى الغابة و يمشى و جلال يستمع صوت سيدة و يحاول ان يجدها (السيدة دى هتكون لابونى ) و يحاول ان يجدها و ياخذ حصانة و يمشى و السيدة تبدو كانها شبح و تراقبة جلال يقول هل احد هنا لابونى واقفة وراءة و تقع على الارض جلال يلف وراءة و يجدها واقعة ز يسالها من انتي لابونى تحضن جلال و تقول لة بترجاك ساعدنى جلال يقول لها ماذا تفعلى هنا و تحضنة مرة اخرى
جلال يترك حصانة فى الغابة و يمشى و جلال يستمع صوت سيدة و يحاول ان يجدها (السيدة دى هتكون لابونى ) و يحاول ان يجدها و ياخذ حصانة و يمشى و السيدة تبدو كانها شبح و تراقبة جلال يقول هل احد هنا لابونى واقفة وراءة و تقع على الارض جلال يلف وراءة و يجدها واقعة ز يسالها من انتي لابونى تحضن جلال و تقول لة بترجاك ساعدنى جلال يقول لها ماذا تفعلى هنا و تحضنة مرة اخرى
جلال فى حالة ذهول و لا
يعرف ماذا يفعل ثم يبعد عنها لابوني تقول بعض الرجال يحطوني انا خائفة جلال يقول لها لا تخافي انا ساحميكى و ياخذها جودا تنظر الى صورة جلال و تقول انا وعدتك انى لن اغير ديني لكن انتى وعدتني ان اخذ بالى من حميدة الان اذا لن اغير ديني صحة حميدة ستسوء لابد ان اخلف وعدى و تقول لة سامحني (كل دا بتكلم الصورة ) لكن اذا حدث اى شى لحميدة بسببى لن اسامح نفسي انا اتخذت قرار ان انا ساغير ديني فى
العابة لابوني تقول لنفسها انا حبيت جلال جلال يقول للابوني انا ساخذك الى بيتك (جلال كل دا مش عارف اسمها انا عارفة اسمها فبكتبهلكوا علشان متلخبطوش) جلال يسالها ما اسمها و تقول لة اسمى لابوني جلال يسالها ماذا تفعلي في الغابة و تقول لة انا اتيت حتي اجمع خشب هنا امب قالت لي لا تذهبي الى هذة الغابة و انها قالت لها ان هناك هنا اشباح و ارواح و تسال جلال هل تاومن بهذة الاشياء جلال يقول لا لابوني تقول لة انا ان اشياء لا ترب لكنها موجودة جلال يقول انا اومن باللة فقط انا اقول اسمة و كل المشاكل تتحل لابونى تقول انا لا احب هذا جودا فى حديقة القصر تتمشى و تجد زين بهار تصلي و تبتسم زين بعار تكمل صلتلها و تجد جودا و تقول لها انا كنت ذاهبة لاقابل اناركالى جودا تقول انة وقت الصلاة زين بنهار تقول لجودا انا اسفة انا قلقتك جودا تقول لا انتى اصلي انا غير قادرة على ازعاج اى شخص و تقول لها ان تصلي من احلنا زين بهار تقول نعم انا صليت لاجل جنود المعول فى الحرب زين بهار تسال جوجا ما اخبار الحرب جودا تقول لا احد جاء و اخبرنا اى شى زين بهار تقول لا تقلقى كل شى ستكون بخير جودا تقول انا اتمني ذلك زين بهار تذهب
جودا تفكر ان كل شى ستكون بخير اذا قبلت الاسلام جلال يجري مع لابوني و قدمة تضرب فى حجرة و ينزف و يتجاهل و يذهب و يترك لابوني فى بيتها لابوني تبتسم و تجلب شى لابوني تاتى الة المنزل والدها تقوم بالسحر الاسود بسبب السحر الاسود و النور يبدا يطير فى الهواء و تقول انا فعلت السحر الاسود على شخص و انة لن يعيش اكثر من 5 ايام و تضحك كالمجنونة و تسال لابونى ماذا جلبتى لنا اليوم و تظهر لها الدم فى ورقة و الدة لابوني تبتسم و تقول ان هذا دم ملكى لابوتى تقول انة دم جلال انا اريدة لنفسى والدة لابونى تقول لها ستحصلى على ما تردين انتى تعرفى كيف ان تحضرى السحر الاسود انتى يمكن ان تصنعى اى شخص لنفسك السحر الاسود هو قوة اذا تريدى جلال اذا جلال سيكون خادمك و انها تبدء ان تصنح السحر الاسود فى دم جلال و تخلط الدم فى الطين و تبدا قراءة بعض السطور لابونى تقول لها ماذا افهل و الام تقول لها فى ليلية كدا اش عارفة اسمها سنهاجم الملك جلال و سيكون جلال لكي ثم متى تريدى و كيف تريدى انتي يمكنك تجعلى الملك يرقص و يكون على استعداد جلال سياتي اليكى بنفسة لابونى تقول انا منتظرة هذا اليوم فى الغابة فضل و جنودة يدوروا على جلال و يقول لا اعرف اين هو جلال ياتي عبى حصانة فضل يقول اشكرك يارب انك اتيت انا فكرت ان شى حدث جلال يقول ماذا تعتقد انى حصلت على بعض الاشباح فى الغابة انا وجدت بنت و ساعدتها ان هذة الغابة عادية لماذا الناس يخافون منها لابونى تاتى و تجد بنتقلوا من العابة و تغرق نفسها فى بحيرة و تعسل وشها و تقول لجلال انت ذاهب الان لكن سوف تعود قريبا جلال الدين محمد اكبر من الناحية الاخرب جلال يتوقف و يقول لفضل انا اشعر ان احد ينادينى باسمى فضل يقول لة تجاهلوا لابونى تبتسم و بومة تجلس على كتفها فى اجرا جودا تاتى لحميدة وتجدها نائمة و تميك يدها و انا على وشك ان تذهب سليم تاتى جودا تقول لها انا جئت لرويتها و كيف هى الان سليمة تقول ان صحتها لسيت جيدة سليمة تقول لجودا انت ذاهبة فى مكان ما جودا تقول انا ذاهبة الى مانديرا حتى اصلي من اجل حميدة سليمة تقول ربما صلاتك تعمل جودا تذهب سليم تصلى و ان يصبح كل شى بخير جودا تفكر كيف نضع كل شى بخير صوت ياتي و يقول ان جلال عائد الى اجرا من ناحية احرى جودا لا تعلم و تذهب لتغير دينها و تلبس لبس الاسلام و تذهب الى المسجد لتغير دينها جودا تاتي الى دارغا و تتذكر كيف جئت مع جلال جودا تصلى للى و تقول لة جئت لك حتى تاخذنى تحت قيادتكم و تجعل حميدة بصحة جيدة و تقول لخادمة ان تكلم الكاهن و تتذكر انها تغعل هذا من اجل حميدة و سليم و لامة انا يجب ان افعل هذا الكاهن ياتي و يقول عليكى ان تنتظرى فترة من الوقت و السماح بالوقت المناسب و سنبتدى بالعادات جودا تقول ماشة جلال مع جنودة و يصلوا الى دارجا و يغسل وشة و يذهب من هنا جودا تقول للمانهن انا مستعدة للتغير دينى ابتدى الكقوش الكاهن يقول طيب و يقول لجودا انتى جئت باردتك الى هنا جودا تقول نعم و يقول لها هل احد اجبرك جودا تقول لا انة قرارى الكاهن يقول فى وقت سابق انتى لم تقبلى الاسلام تريدى ان تاسلمى جودا تقول نهك وو يقول لها ان الاسلام لدية خمس ركائن اساسة و يشرح لها و يقول لها ان تتكر هذا و تقبل الاسلام حصان جلال يتوقف عن المشى و يقول ربما الرب يريد ان اتوقف هنا و يقول انا سوف اذهب لاشكر ربنا انى كسبت الحرب جودا تبتدى فى قراة كلمة اللى جلال ياتي هناك ايضا من ناحية احرى جودا لا تقول كلمة اللة كاملة الكاهن يقول لها يجب عليك ان تقولى
كلمة اللة كاملة حتى تكونى مسلمة لكن انتى لا تقوليها الكان ياتى لجلال و جلال يسالها ماذا يحدث هناك جلال يقول امراة تريد ان تكون مسلمة جلال يسال اذا هى اجبرت الكاهن يقول لا و الكان يقول لجلال ان يهنها جلال يقول انها ستكون مسلمة باردتها فهذا جيد انا ياخبرها انها ستكون امنة فى المهول جودا لا تزال متشجعة لتقول كلمة اللة كاملة جلال يذهب و يهنها جودا تصدم
