ملخص الاثنين من مسلسل قبول3
اهيل يمسك سيهير على اعتقاده انها سانام و يقول لها ان تجلس يريد ان يخبرها شيء و يعطيها شيء و يقول له ان تغمض عينيها و سيهير تغلق عينيها و يلبسها خاتم الماس و سيهير تفتح عينيها و تندهش لرؤيه خاتم الماس في يدها و تنظر له جيدا و تعرف انه زيس مزور و اهيل ينظر لها بحب و سيهير تذهبمن عنده مغروره و ريحان يعتني في امه تانفير و يضمد لها جروحها و يعتني بها جيداا و تانفير سعيده و ريحان يذهب و سانام تنظر لها كيف الان ستنزلق عندما تمشي على الصابون و تنظرها ثانيه بثانية و سيهير تندهش عندما ترى تانفير كانها ترى تبتعد عن الصابون و تانفير تكمل مشيها و سيهير تمد يدها من الباب و تندهش عندما تمسك تانفير يدها و تؤلمها و تقول لها كيف تفعل ذلك و هي عمياء و تانفير تبتسي م و تقول لها ان لا تتدخل بشيء لا يعنيها و سيهير مندهشه من ذلك و تذهب و تسمع ريحان ينادي على لطيف و تقول ان هذا الصوت مارر عليها و تلتفت و ترى ريحان و تندهش و ريحان يراها و لكن يتذكر بعد ذلك انها سانلم ليست سيهير 😟و كل منهم ينظر للثاني سيهير تقترب من ريحان و تنظر له بحب و ريحان يفتكر انها ساناث و بيحكيلها شو في سانام و سيهير تبكي من كلمة سانام و تلف و تروح و بتطلع عليه بنظرة زعل و بكي و بتروح و بتقعد بمكان و بتحكي لحالها ليش ريحان ما عرفني الا هو اقرب حدا الي و ما يعرفني و بيجي اهيل لعندها و بيحكيلها شو مالك فبتقله و لا شي و بتقعد تتهبل مشان ما يعرفها و سيهير و اهيل بيحكو مع بعض و بيضحكو و سيهير بتروح من عنده و اهيل بيتطلع عليها و سيهير بتغري غزاله و زوجها رزاق بالاكل الحلويات و بتقرر انها تلقهم درس و بتظل تغريهم لختى يوكلو من الاكل الا معها و باكلو في فجعنه و سيهير تطلع عليها و فجاه يحسو شي غريب بالحلو و بسررعه بيروحو يبزقوه و بتشالهم شو مالهم و بيحكو شو حاطه بالحلو و بتقعد تضحك عليهم و بتحكيلهم انه مشلازم تاني مره يغلطو معها و
اهيل يمسك سيهير على اعتقاده انها سانام و يقول لها ان تجلس يريد ان يخبرها شيء و يعطيها شيء و يقول له ان تغمض عينيها و سيهير تغلق عينيها و يلبسها خاتم الماس و سيهير تفتح عينيها و تندهش لرؤيه خاتم الماس في يدها و تنظر له جيدا و تعرف انه زيس مزور و اهيل ينظر لها بحب و سيهير تذهبمن عنده مغروره و ريحان يعتني في امه تانفير و يضمد لها جروحها و يعتني بها جيداا و تانفير سعيده و ريحان يذهب و سانام تنظر لها كيف الان ستنزلق عندما تمشي على الصابون و تنظرها ثانيه بثانية و سيهير تندهش عندما ترى تانفير كانها ترى تبتعد عن الصابون و تانفير تكمل مشيها و سيهير تمد يدها من الباب و تندهش عندما تمسك تانفير يدها و تؤلمها و تقول لها كيف تفعل ذلك و هي عمياء و تانفير تبتسي م و تقول لها ان لا تتدخل بشيء لا يعنيها و سيهير مندهشه من ذلك و تذهب و تسمع ريحان ينادي على لطيف و تقول ان هذا الصوت مارر عليها و تلتفت و ترى ريحان و تندهش و ريحان يراها و لكن يتذكر بعد ذلك انها سانلم ليست سيهير 😟و كل منهم ينظر للثاني سيهير تقترب من ريحان و تنظر له بحب و ريحان يفتكر انها ساناث و بيحكيلها شو في سانام و سيهير تبكي من كلمة سانام و تلف و تروح و بتطلع عليه بنظرة زعل و بكي و بتروح و بتقعد بمكان و بتحكي لحالها ليش ريحان ما عرفني الا هو اقرب حدا الي و ما يعرفني و بيجي اهيل لعندها و بيحكيلها شو مالك فبتقله و لا شي و بتقعد تتهبل مشان ما يعرفها و سيهير و اهيل بيحكو مع بعض و بيضحكو و سيهير بتروح من عنده و اهيل بيتطلع عليها و سيهير بتغري غزاله و زوجها رزاق بالاكل الحلويات و بتقرر انها تلقهم درس و بتظل تغريهم لختى يوكلو من الاكل الا معها و باكلو في فجعنه و سيهير تطلع عليها و فجاه يحسو شي غريب بالحلو و بسررعه بيروحو يبزقوه و بتشالهم شو مالهم و بيحكو شو حاطه بالحلو و بتقعد تضحك عليهم و بتحكيلهم انه مشلازم تاني مره يغلطو معها و
لا رح يشوفو شي ما رح يعجبهن
و غزاله و رزاق بيخافو من حكيها و بيروحو لعند تانفير و بيحكولها شو عملت سيهير عللىافتراض انها سانام و تانفير مش مستغربه و بتحكيلهم انه سانام صاير الها لسان و بتحكي و بطلت يانام المسكينه و بتحكيلهم شو عملت و سيهير بتززين بالارض و بيجي اهيل و بون يحكي ع التلفونو بيسكر و بروح عندها ليساعدها و بقعد يرسم باللون الاخضر و سيهير تطلع عليه و يبهبر بتحكيله مش هيك و بتقعد تعلم فيه كيفو كل من اهيل و سيهير بيتطلعو ع بعض و اهيل يحاول التقرب من سيهير على اساس انها سانام و لكن سيهير تبتعد و اهيل يستغرب من تصرفات سانام و سيهير تلتقي بريحان و ريحان يفكر انها سانام يخبرها انه احب سيهير و انها كانت جزء من حياته لكن اليوم سينساها و سيهير تبكي و تذهب و ديلشاد تدعي ان الله يحمي كل من سيهير و سانام من رازيه و خططها الشريرة و في وقت لاحق يصل ساعي البريد الى بيت هيا و يعطيها رساله و يتبين انها من راهات و و هيب ا تبتسم عندما تعرف انها من راهات و تقراها و يقول لها بها عيد الوان سعيد و هيا سعيده للغايه و تقبل الرساله و تبكي
و ديلشاد ما زالت تدعي لله انه يحمي سانام و سبهير و هي تبكي و ياتي لطيف و يبحث عن شيء ما في الخزانه و دبلشاد مندهشه و سيهير تمشي و تتذكر كلام ريحان و هي متاثرة و تبكي و ديلشاد تراها و تلحق بها على الكرسي المتحرك بعناء كبير و سيهير ما زالت تفكر في ريحان و هيا تلعب مع الاطفال في الفتاش الا زي الشموع و هي مبسوطه و تحرق شال الساري تاعها و هي مش عارغه انه بيتحرق و ما زالت تلعب مع الاطفال و هي سعيده و سيهير ترى ديلشاد على تلكرسي المتحرك تتالم و تقرر مساعدتها و عندما تراها تتذكر اشياء تخص ديلشاد و ديلشاد تجهز في ريحان للعيد و هي سعيده للغايه و تقول له انه امير و سيصبح المالك لكل شيء و تعطيه شال من افخم انواع الاقمشه و لكن يرجعه لها و يقول لها شكرا و انه لا يريده و تانفير منزعجه من ذلك و احد الاطفال تقول لهيا ان ساريها يحترق و لكن هيا لا تسمع و لكن بعد ذلك تنتبه و تحاول خلع الشال و لكن من دون جدوى و هي خائفه و ياتي فايز و يراها و يخلع شاليها و ينقذ حياتها و يطفئ النار و هيا تنظر له برعب
