ملخص محاولة هيا لطعن فايز

ملخص محاولة هيا لطعن فايز
 فى المزرعة فايز يشعر بالصدمة عندما طعنته هيا فى ظهره و هى تتفاجئ عندما ترى الدم فى يديها و تندفع من على السرير بينما يقع هو فاقد الوعى ثم تقع الشمعة و تشتعل النار و تحيط بالسرير و هو بداخل فايز يستيقظ بألم و يصرخ طالب النجدة من هيا لكنها تهرب من المنظر الذى رأته و تجرى نحو السيارة خائفة من صرخاته و من ثم يقع فايز مايتا
فى منزل راهات يستيقظ و يحس بأن شيئا وراء الباب فيفتحهه لكنه لا يجد شيئا فيرجع للداخل فتأتى هيا وراءه منهارة و يدها ملطخة بالدماء فيرأها و يصدم لمنظرها فتهمهم إنها قتلت فايز ثم تقع فاقدة الوعى و هو يجرى و يمسكها فى منزل اهيل يرى صوره مع سانام فتأتى تانفير فيقف و يساعدها فتقول إنها جاءت لتعتذر فيقول إنه ليس هناك حاجة فتقول إنها بعدما عرفت الحقيقة من ريهان فقد عرفت إنها كلها مخاوف فهى دائماً الخوف من إن يؤذيها الناس او يؤذى عائلتها و إنها متأكدة من وجودهم و تقول إنها ستحافظ على الصلاة فى المنزل من أجل تبدبد الظلام و لذلك ستستدعى الشيوخ من أجل الصلاة هو يوافقها بينما هى تبتسم بشكل شرير بينما سانام تستعد للصلاة تحئ تانفير و تهنئها بفوزها مرة أخرى و تتكلم إنها حاولت كثيراً قتلها لكنها دائما تنجوا و سانام تطلب منها إن تتركها كما إن الله يساعد الناس الذين على حق تانفبر تقول إنها متأكدة من وجود شخص ما حولها و يساعدها فتقول سانام إنه يوجد من معها و كظلها و لا يمكنك الفوز علينا فتقول لها إنها تتحدها و ستقرر من يفوز و من يخسر و تهنئها بشكل سئ عن العام الجديد
و سانام تبدالها اهيل فى غرفته متوتر يتذكر الأحداث الأخيرة و من ثم يتذكر لحظاته الرومانسية مع سانام و يمشى فى الردهة بهدوء و يصطدم بسانام و يمسكها و ينظران لبعضهما بالرومانسية سانام تسأله ما الذى يفعله فى هذه الساعة المتاخرة هنا فيقول لها أنه أراد إن يرأها لأن ما حدث اليوم لم يكن خطئها و إنه لو لم يخبره ريهان لم يكن ليفهم الأمر فتقول سانام إنها مستغربة لماذا تشعر تانفير هكذا فهى لا تريد إن تؤذيها فيقول لها اهيل صحيح إنه ليست مذنبة اليوم لكنها مذنبة لهجره عند مذبح الزواج و جعلت حبه و علاقتهما نكتة أمام الجميع و إنه لن يكون قادرا على مسامحتها للابد سانام تقول إنها تتقبل خطئها و تسأله ماذا يريد و أنها ستتقبل أى عقاب يريده بها فيقول إن عقابها هو إن لا تفعل أى شئ و يغادر هى تراقبه و تتسائل متى سيهدئ اهيل من غضبه و هل ستستطيع إن ترى اهيل القديم مرة أخرى سانام فى الغرفة ترى الألعاب النارية و تقول إن هذا العام أخذ منها الكثير لكنه أعطى لها إيضا اهيل و ريها و سحر و تسأل الله أن يعطيها القوة لتنتقم من موت والديها من تانفير بالمقابل اهيل فى غرفته يحمل صورة سانام و يبكى و يسأل نفسه إنه لا يعرف من يصدق و من يكذب لأن الكل أقرباء منه و بسأل الله فى العام الجديد إن يساعده لمعرفة الحقيقة و أن يسترجع حبه و سنظر لصورة سانام بحبسحر و ريهان بالحديقة و كالعادة سحر تثرثر بمخططاتها للعام الجديد بينما ريهان يراقبها فيمزح معها و يقول إنها لن تستطيع فعل شئ فتقول إنها قررت بالفعل شئ و إن لا تكذب عليه أبداً و هو يقول إنه إيضا لن يكذب حبهما أبدا و يطلب منها أن تصدق كل ما يقول لها هى تقول كيف يكون ذلك ممكنا و إنه يجب إن يجدوا حلا حتى لا يتقاتلوا لأن ذلك قد يؤدى إلى وقف حبهم من التقدم و يضحكان غزالة تأخذ الشيوخ إلى غرفة تانفير فتقول تانفير أن هذا العام هو العام لنصرها و أنها سانام ستخسر لهذا العام و تقول بصوت عال إنه هذا العام سيسحب سانام إلى الظلام إلى الأبد الشيوخ ينزعون تنكرهم و يلبسون قفازات و يقولون هل إنت مستعدة للعملية فتقول نعم و تبدأ الجراحة.

شارك الموضوع

مواضيع ذات صلة

1 التعليقات:

التعليقات