ملخص الحلقة الأخيرة من مسلسل الاخوات 2
شابد يعود للوراء و يكاد ان يصدم بشجرة و شابد يتوقف و رأسه يضرب عجلة القيادة.راس شابد ينزف
.اهي تعطيه منديل او ضماد و يسمعون صفارات الشرطة.ماهي تقول هيا شابد تحرك و اذهب
شابد يحاول التحرك لكن غير قادر على الحركة بسبب المحركاتو لأنه غير قادر على الرؤية. ماهي تقول هيا شابد تحرك هيا. شابد يحاول الاستدارة ليتحرك للوراء. سيارات الشرطة تحاول منعهم ويضربون شجرة. و شابد و ماهي يذهبون. جيت و الشرطة يتحركون.ماهي تبعد شابد و تأخذ مكانه في القيادة اخت رجال 
ماهي بدك تسوئي_سيارة
ماهي بدك تسوئي_سيارة
ماهي تقول سوف تذهب بعض الطريق حتى انه يمكن علاجها وأنهم قادرون على البقاء في مكان ما. سوني تقف في الطريق.ماهي تتذكر كيف اتهمتها دورجا بسرقة ابشيتا وكيف اتهمهم جيت ان من يريد ابشيتا فليدفع للمال وكيف قاموا بسجن ماهي و لن يخرجوها الا بنقود، سوني تقول ل ماهي يمكن أن تفعل كل هذا. بامي و دارجي و موني و دورجا وكورانا يأتون. وهم يقولون سوني ان تبتعد و ماهي تريد دعسها بالسيارة (لأن سوني وقفت امام السيارة يلا انتحري حياتك صعبة يختي) شابد يقول لماهي لإيقاف السيارة. ماهي تفعل ذلك. جيت يأتي مع الشرطة. موني تقول هذا يكفي، انتم تتشاجرون و تتعارضون مثل الاطفال و تتقاتلون على الطفلة و هذا بسبب الجشع، الأطفال هم السعادة و الفرح و الحظ، يجلبون السعادة، والعلاقات ربطة عنق، وجلب البسمة للناس لجعل الأطفال البالغين ينسون الجشع والأنانية، الأطفال هم النقي، ويفكرون في ابشيتا على انها تجلب الحظ و المال جعل حياتكم جحيم و لا علاقة تستحق، وآخر يبكي من فقدان الثروة، أنها إهانة للأطفال، فإنها يستخدمونهم نقاط ضعفها.
موني تقول لدورجا انها زلت نفسها و خفضت من شأنها كامرأة لتتهم ماهي بسرقة طفلها.موني تقول لشابد لو تركتها للرب لما استخدموها وسيلة و الأمور في قدرتها. موني تقول لماهي وسوني يجب ان يعود الحب ويجب نسيان كل شيء، وجعل عائلتين واحدة. ماهي وسوني يعقدون اليدين و يتعانقون. جيت و شابد يتعانقون. ماهي وموني سوني يتعانقون .العم يقول ينبغي أن نعد بعضنا بألا يحدث هذا مرة أخرى. موني تحمل ابشيتا و ايشانا
ماهي تأخذ ايشانا و سوني تأخذ ابشيتا.
موني تقول أن الجميع هنا، و العائلتين اجتمعت. يقول سوخى انه الوقت الافضل لالتقاط صورة معا. سوخى يأخذ الصورة للجميع. تقول موني ان حلمها من عائلتها صحيح، بعد اليوم لا يوجد مرارة بين عائلة كورانا و سارين. موني تبكي وتقول بعد سنوات عديدة جاءت دموع السعادة، لوكان ولدي و زوجي على قيد الحياة، لكان سعيد لرؤية العائلتين مجتمعة
ماهي تقول هذه هي قصة العائلة،